(1) الشيخ أكمل الدين محمد بن محمد بن محمود البابرتي الحنفي، له شرح على كتاب مشارق الأنوار للإمام الصغاني، سماه تحفة الأبرار في شرح مشارق الأنوار، وله مصنفات أخرى. توفى بمصر سنة 786 هـ. انظر: الأعلام 7/42. كشف الظنون 2/ 1688 الدرر الكامنة 4/250.

(2) سورة البقرة: آية 36.

(3) البخاري- كتاب التفسير 8/ 492 والرواية فيه "قادراً". مسلم بشرح النووي 17/148 والرواية فيه "قادراً". مشكاة المصابيح: كتاب أحوال القيامة. باب الحشر برقم 5537.

(4) شرح مشكاة المصابيح ج 4 ورقة 196.

137- البخاري 7/ 93. مسند أحمد 3/ 189.

(5) قال في فتح الباري 7/93: "صورته صورة النداء، لكن المراد فيه الاختصاص ... "وقال الأشموني 3/ 186: "اعلم أن المخصوص- وهو الاسم الظاهر الواقع بعد ضمير يخصه أو يشارك فيه- على أربعة أنواع: الأول أن يكون أيّها وأيتها، فلهما حكمهما في النداء وهو الضم، ويلزمهما الوصف باسم محلا بـ "أل"لازم الرفع نحو: أنا أفعل كذا أيها الرجلُ، واللهم اغفر لنا أيتها العصابةُ ... ".

(6) البخاري: كتاب مناقب الأنصار- باب هجرة النبي صلى الله عليه وسلم إلى المدينة 7/ 249 والرواية فيه: "مرني بما شئت". وكذلك مسند أحمد 3/211.

(7) شواهد التوضيح ص 195.

(8) سنن أبي داود- باب في الحسد 4/277- مشكاة المصابيح: كتاب الإيمان- باب الاعتصام بالكتاب والسنة برقم 181. الحديث عن أنس وفيه: ".. إن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقول: لا تشددوا على أنفسكم فيشدد الله عليكم، فإن قوما شددوا على أنفسهم فشدد الله عليهم، فتلك بقاياهم في الصوامع والديار..".

(9) سورة الكهف: آية 78.

(10) شرح مشكاة المصابيح ج1 ورقة 158.

(11) البخاري: كتاب الصلاة- باب ما يذكر في الفخذ ا/480. مسند أحمد 3/102، 168.

(12) في الصحاح (عرس) : العروس: نعت يستوي فيه الرجل والمرأة ماداما في إعراسهما.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015