(1) البخاري: كتاب المغازي- باب قتل أبي جهل. فتح الباري 7/293، 321 مسند أحمد 3/ 115، 129. والرواية فيه "أنت أبو جهل".
(2) هو الإمام عبد الواحد بن التين السفاقسي، له شرح على صحيح البخاري.
(3) أي قطع النعت إلى الرفع على أنه خبر لمبتدأ محذوف، وإلى النصب على أنه مفعول به لفعل محذوف. ولكني أرى أن الداودي لم يقصد هنا قطع النعت بل أراد النصب على الاختصاص بإضمار أعني.
(4) قال المرادي في شرح ألفية ابن مالك 3/152: "قد يوهم كلام الناظم أن القطع مشروط بتكرار النعوت، كما أوهمه كلام غيره، وليس ذلك بشرط". وقال الرضي في شرح الكافية 1/316: "وشرط الزجاجي في القطع تكرر النعت، والآية {وَامْرَأَتُهُ حَمَّالَةَ الْحَطَبِ} ردّ عليه ... ".
(5) الحافظ محمد بن فتوح الحُميدي. مؤرخ محدث أندلسي، صاحب ابن حزم وتلميذه، رحل إلى مصر ودمشق ومكة وتوفي ببغداد سنة 488 هـ من مصنفاته: جذوة المقتبس، الجمع بين الصحيحين. انظر: الأعلام 6/327.
(6) الحديث عن أنس، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (هل تدرون من أجود جودا..) مشكاة المصابيح: كتاب العلم برقم 259 قال الشيخ الألباني في حاشيته 1/86 قال الهيثمي في مجمع الزوائد 1/166 وفيه سويد بن عبد العزيز وهو متروك الحديث.
(7) شرح مشكاة المصابيح للطيبي- مخطوط ج- 1 ورقة 186.
(8) عن أنس "لما كان يوم أحد انهزم الناس عن النبي صلى الله عليه وسلم ... فأشرف النبي صلى الله عليه وسلم ينظر إلى القوم، فيقول أبو طلحة: يانبي الله، بأبي أنت وأمي لا تشرف يصيبك سهم من سهام القوم، نحري دون نحرك، ولقد رأيت عائشة بنت أبي بكر وأم سليم وإنهما لمشمرتان أرى خدم سوقِهما تنقزان القرب على متونهما، تفرغانه في أفواه القوم ... ".
البخاري: كتاب مناقب الأنصار 7/128، كتاب المغازي 7/361.