(1) عن هذه الفقرة انظر: نهاية الإقدام للشهرستاني: 90، شرح الكبرى: 304، غاية المرام للآمدي: 149، كبرى اليقينيات: 92_93، الله جل جلاله: سعيد حوى: 131, أركان الإيمان لوهبي غاوجي: 30. وبخصوص أول واجب والمعرفة الفطرية انظر: درء تعارض العقل والنقل ج 7، 8, 9 كلها, الإنصاف للباقلايى: 22، الإرشاد: 3, المواقف: 32-33, الشامل: 120، أصول الدين للبغدادي: 254_255، فتح الباري 3/357_361, 13/347 ـ 358.

(2) انظر الإنصاف: 55، الإرشاد: 397، غاية المرام: 311، المواقف: 384, الإيمان لشيخ الإسلام: أكثره رد عليهم فلا حاجة لتحديد الصفحات، تبسيط العقائد الإسلامية لحسن أيوب: 29_33, كبرى اليقينيات: 196.

(3) مجموع الفتاوى

(4) عن القرآن عندهم انظر: الإنصاف: 96_97 وما بعدها، الإرشاد: 128_137، أصول الدين: 107، الموافف: 293، شرح الباجوري على الجوهرة 64_66_84, متن الدردير 25 من مجموع مهمات المتون، التسعينية وقد استغرق موضوع الرد عليهم في القرآن أكثر مباحثها ومن أعظمها وأنفسها ما ذكره في الوجه السابع والسبعين فليراجع.

(5) الإنصاف: 45 ـ 46 بهوامش الكوثري، الإرشاد: 187_ 203، أصول الدين: 133، نهاية الإقدام: 77، المواقف: 311، شفاء العليل: 259- ا 26 وغيرها.

(6) المصادر السابقة في القدر، وشرح الكبرى: 184، شرح أم البراهين: 11،81,80 منظومة الدردير 240 وقد أفردناها عن القدر لأنهم يفردونها وقد يقدمونها باعتبارها من قضايا الكفر والإيمان!!.

وعن المدرسة الوضعية انظر "المنطق الوضعي"، زكي نجيب محمود فهو أحدهم.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015