(1) انظر المواقف: 331، شرح الكبرى: 322_ 423، شرح أم البراهين 36، النبوات 163-.23، مجموع الفتاوى-: 16/299، وقد أطال ابن القيم في رد شبه الأشاعرة في شفاء العليل: انظر مثلا من 391 إلى 521، حيث رد عليهم من 36 وجهاً, ومنهاج السنة: 1/128 الطبعة القديمة, الله جل جلاله: 90 قد ذكر الحكمة ضمن الظواهر ولم يذكرها ضمن الصفات.
(2) انظر الإرشاد: 306، 356، نهاية الإقدام: 461، أصول الدين: 176، المواقف: 359- 361، غاية المرام: 318، الرسالة اللدنية: 1: 114،118 (من مجموعة القصور العوالي) .
(3) نهاية الإقدام: 370، شرح الكبر ى: 429، غاية المرام: 234. المواقف 323، مجموع الفتاوى 8/432_ 436, التسعينية: 247.
(4) نهاية الإقدام: 370، شرح الكبر ى: 429، غاية المرام: 234. المواقف 323، مجموع الفتاوى 8/432_ 436, التسعينية: 247.
(5) عن التأويل جملة انظر كتاب ابن فورك كاملا، والإنصاف: 56. 165، وغيرها, والإرشاد: فصل كامل له، أساس التقديس: فصل كامل أيضا. وعن الثلاثة الأحاديث انظر: إحياء علوم الدين طبعة الشعوب: 1/ 179 والرد عليه في مجموع الفتاوى 5/398, وانظر كذلك 6/397،580 تنبيه حول التأويل: التأوّل الذي يذكره الفقهاء في باب البغاة وقد يرد في بعض كتب العقيدة لا سيما في موضوع التكفير والاستحلال هو غير التأويل المذكور هنا وإن كانت أكثر الكتب تسمِّيه تأويلا وهو في الحقيقة تأوُّلاً لأن الفعل الماضي منه "تأوًل".