(1) التسعينية: 238 - 239 وانظر شرح الأصفهانية: 31 من ج 5 من الفتاوى الكبرى نفسها, وانظر عن الكرجي وعقيدته: إجتماع الجيوش الإسلامية ومختصر العلو, وله ترجمة في طبقات الشافعية لابن السبكي وطبقات الشافعية لابن كثير.
(2) يلاحظ أن كلاً من الشافعية والحنابلة يدّعى الهروي لمذهبهم, ورجّح شيخ الإسلام أنه يأخذ من كليهما ويتبع الأثر. انظر (شيخ الإسلام عبد الله الهروي ص96) , وقوله فيهم نقله في التسعينية: 277 عن كتاب ذم الكلام وهو يحقق بجامعة الإمام كما قرأت. وانظر أيضا عن موقف الشافعية درء التعارض 2/106.
(3) انظر غير ما ذكر سير أعلام النبلاء ترجمة بشر 10/200 - 201، والحموية: 14 - 15 طبعة قصى الخطيب.
(4) انظر المنتظم لابن الجوزي أحداث سنة: 433، 469، 475، وغيرها ج8 وج9.
(5) ص81 - 89 و105 ـ 109.
(6) ومنها شرح الباجوري - أو البيجوري - على الجوهرة 1/82، طبعة محمد علي صبيح.
(7) انظر الاستقامة:105 وتبين كذب المفتري ابن عساكر410 بتحقيق الكوثري.
(8) بل إن متكلِّمي الأشاعرة الذين ينفون العلو بكل جرأة ويستندون إلى شبهات كثيرة، تجد في خبايا كلامهم إقراراً به دون أن يشعروا؛ لأن مغالبة الفطرة من أصعب الأمور, فالرازي مثلاً - مع إنكاره الشديد للعلو في (التأسيس والتفسير) قال في التفسير: "إنّ الله خسف بقارون فجعل الأرض فوقه ورفع محمداً - صلى الله عليه وسلم - فجعله قاب قوسين تحته". 1/248. ط: بيروت.
(9) ترجمة الرازي: 4/ 426, والآمدي: 6/ 134.
(10) انظر فتح الباري: 1/ 46، 3/357-361, 13/347 ـ 350.
(11) انظر فتح الباري 1 /46، 3/357- 361، 13/347 350
(12) المصدر السابق: 13/ 253، 259، 407, وغيرها كثير.
(13) وقد رأينا في واقعنا المعاصر علماء فضلاء وافقوا الاشتراكيين أو الديمقراطيين أو القوميين في أشياء للأسباب نفسها. ولم يعدهم أحد اشتراكيين أو قوميين.