[19] قال في اللسان: مادة (عصا) نسب إلى معقر بن حمار أو عبد ربه السلمي أو سليم بن ثمامة وجاء في القرطبي ص 474.
[20] البيت لأبي الأسود الدؤلي وهو في ديوانه /123، والكتاب ج 1 ص 169 وثعلب /123 واللسان (عتب) الإنصاف ص 159 وابن يعيش ج 9 ص 254.
[21] البيت لعنترة وهو في ديوانه ص 214 وفي حماسة البحتري /110، انظر المرجع السابق ص 50.
[22] البيت لامرئ القيس ديوانه ص 93، الكتاب ص 489 ومعاني القرآن ج 1 ص 133 واللسان (مطا) وابن يعيش ج 5 ص 79 والمغني والأشموني وشواهد المغني ص 374.
[23] البيت للبيد ديوانه ص 93، ونوادر أبي زيد ص 213، واللسان (مجد) والخصائص ج 1 ص 370 باب في لفصيح يجتمع في كلامه لفتان فصاعدا.
[24] انظر المرجع السابق ص 151.
[25] البيت لامرئ القيس ديوانه ص 169، وطرفي عيني، غوارب الرمل: أوائله، الالأ: الشجر وكذلك الشبرق.
[26] لبيت لزهير ديوانه ص 201، والفيلق: الكتيبة وشبهها بالشراب اللون الجديد: جأواء علاها لون الصدأ والحديد شخب خروج اللبن من ضرع الناقة.
[27] الغدة عقدة بها شحم.
[28] انظر سيبويه ج 2 ص 235، والشافية ج 1 ص 88.
[29] انظر سيبويه ج 2 ص 236، والشافية ج 1 ص 89، وأدب الكاتب لابن قتيبة ص 475 قال: أركب المهر حان أن يركب، وأحصد الزرع حان أن يحصد، وأقطف الكرم حان أن يقطف وكذلك يقال أقطف القوم حان أن يقطفوا كرومهم، وأجزوا وأوجدوا وأغلوا كذلك وانتجت النخيل حان نتاجها.
[30] انظر المغني ج 2 الباب الثالث عند الكلام على تعلق الظرف والجار والمجرور بالفعل الناقص.
[31] انظر البحر المحيط ج 3 ص 83.
[32] انظر البحر المحيط ج 3 ص 83.
[33] انظر البحر ج 7 ص 335.
[34] انظر حاشية الجمل ج 3 ص 548.
[35] انظر البحر ج 8 ص 411.
[36] انظر سيبويه ج 2 ص 235، والشافية ج 1 ص 88.