وقد عرضت طرفا من الأفعال التي جاءت على أفعل عند بمعنى فعل أي أن الثلاثي المجرد والمزيد بالهمزة بمعنى واحد عند أهل اللغة.
ثم بينت آراء العلماء في هذا الاستعمال، كما عرضت طرفا من الأفعال التي استعمل العلماء ثلاثيها وأختير المزيد بالهمزة على الثلاثي في الاستعمال.
--------------------------------------------------------------------------------
[1] هذه هي الحلقة الأولى من هذا البحث. سبقتها في النشر الحلقة الثانية بعدد المجلة رقم 49 للسنة 13 بصفحة 266 سهوا، فرأينا نشر الحلقة الأولى في هذا العدد، وتليها إن شاء الله الحلقة الثالثة –فإلى هذا نلفت انتباه القراء الكرام. والله الموفق (تحرير المجلة) .
[2] هذا البحث يجمع ما تفرق من أحكام السماع والقياس والشذوذ والندور وما إليها من الأحكام اللغوية لهذه لصيغة.
[3] انظر المقتضب تحقيق العلامة الشيخ عضيمة ج 1 ص154.
[4] انظر الأفعال لابن القوطية ص 12.
[5] انظر المنصف ص 25.
[6] شرح المفصل ج 10 ص 5.
[7] شرح المفصل ج4 ص 30.
[8] أبزلفة في هبز إذا مات فجأة ولم أجد فيما بين أيدينا من كتب اللغة أبز له وهبز له وفي الأمالي أبزت له وهبزت له فهو تصحيف.
[9] انظر سيبويه ج 2 ص 233.
[10] انظر الشافية ج 1 ص 86.
[11] انظر سيبويه ج 2 ص 234 والشافية ج 1 ص 87، والأشموني ج 2 ص 125 تحقيق محي الدين.
[12] انظر سيبويه ج 2 ص 237.
[13] انظر المغني لابن هشام ص 150 ج 2 مبحث الأمور التي يصير اللازم بها متعديا.
[14] انظر البحر المحيط ج 1 ص 160.
[15] البحر المحيط ج 1 ص 198.
[16] انظر البحر المحيط ج 1 ص 372.
[17] انظر رصف المباني في شرح حروف المعاني للمالقي ص 48، 49، 50 وتحقيق الخراط.
[18] سورة طه 69.