[37] انظر شرح أدب الكاتب للجواليقي ص 313، وأدب الكاتب لابن قتيبة ص 472.

[38] الخفاء من الأضداد يقال خفيت الشيء، إذا أظهرته.

[39] انظر البحر المحيط ج 6 ص 232 والعكبري ج 2 ص 63.

[40] انظر رسالة أحمد تيمور باشا في السماع والقياس ص 69 موجود بمكتبة الجامعة الإسلامية العامة.

[41] انظر سيبويه ج 2 ص 236 والشافية ج 1 ص 90.

[42] انظر البحر المحيط ج 6 ص 119، وأمالي الشجري ج 1 ص 149.

[43] انظر أدب الكاتب لابن قتيبة ص 473.

[44] انظر أمالي ابن الشجري ج 1 ص 226، وشرح أدب الكاتب ص 313.

[45] لرؤبه من أرجوزة التي أولها: وقاتم الأعماق خاوي المخترق والحديث عن حمار الوحش والخلصاء، والبرق جمع لبرقة وهي مكان فيه حجارة ورمل.

[46] الأعشى من قصيدته التي هذا البيت مطلعها وصدره: أثوى وقصر ليله ليزودا.

[47] لابن أحمر وقوله: (تحجي بآخرنا) أي تسبق إليهم باللوم.

[48] لم أعثر على نسبته وذكره ابن قتيبة في المعاني الكبير ص 521.

[49] انظر أدب الكاتب ص 472.

[50] انظر اللمع ج 2 ص 161.

[51] انظر سيبويه ج 2 ص 235، والشافية ج 1 ص 89.

[52] انظر الأشباه ج 1 ص 312 وانظر الخصائص ج 3 ص 253، ص 254 باب فيما يؤمنه علم العربية من لاعتقادات الدينية.

[53] انظر المزهر ج 2 ص 82.

[54] انظر البحر المحيط ج 8 ص 303.

[55] انظر الخصائص ج 2 ص 215 باب في نقض العادة، وانظر الأشباه ج 1 ص 338.

[56] أي سوى أذنه ونصبها للاستماع وذلك إذا جد في السير.

[57] انظر إصلاح المنطق ص 251، 311.

[58] بفتح النون من نتجت.

[59] انظر كتاب النوادر لأبي زيد بن أوس الأنصاري ص 208.

[60] انظر كتاب الأفعال ج 2 ص 162 سقى.

[61] انظر باب الراء على فعل وأفعل باتفاق معنى ج 2.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015