[110] انظر التفسير الكاشف ج 20 ص 40 للقاضي الشيعي اللبناني محمد جواد مغنية وتفسيره يقع في سبعة مجلدات.
[111] نزعة اعتزالية تتجهم للحديث، والصحيح أن خبر الواحد يتلقى بالقبول إذا ثبتت صحته، والشيعة الذين يرفضون خبر الواحد يؤمنون بالموضوعات الدسيسة في الدين.
[112] انظر معالم التنزيل للبغوي ج 5 ص 130 بهامش الخازن.
[113] انظر هذه الرواية عند ابن كثير في تفسيره ج 3 ص 376.
[114] انظر تفسير القرطبي ج 13 ص 236.
[115] انظر تنوير المقباس من تفسير ابن عباس لوحيد بن يعقوب الفيروزأبادي ونسبة هذا التفسير لابن عباس غير صحيحة على التحقيق، والنص المنقول من ص 387 ط التجارية ومن ص 321، 322 ط / بيروت.
[116] كذا بطبعتي الكتاب المذكورتين وفرق بين أن تكون العصا هي الدابة، وبين أن تكون الدابة معها العصا كما ذكرت ذلك روايات أخرى.
[117] انظر تفسير القرطبي ج 13 ص 236.
[118] نفسه ص 238، وهو رأي المفسر ابن أبي حاتم، وانظر فتح القدير للشوكاني ج 4 ص 152.
[119] انظر الكشاف ج 2 ص 462.
[120] من الكلام أي تخاطبه.
[121] انظر القرطبي ج 13 ص 238.
[122] انظر في أسانيد هذه القراءة تفسير ابن كثير ج 3 ص 374، وتفسير الخازن ج 5 ص 130.
[123] أمسكنا عن ذكر أسماء بعض هؤلاء المؤولين، فلعلهم تابوا عنها ولاعتبارات أخرى.
[124] انظر تفسير ابن كثير ج 3 ص 376 فقد ذكر هو وغيره بعض هذه الصفات التي لم ترد بها روايات صحيحة وإنما خصصناه لتحرزه عن كثير من الإسرائيليات ومع ذلك فالكمال لله وحده.
[125] وقد وصف الشوكاني في تفسيره ج 4 ص 151 هذه الأقوال بأنه لا فائدة من التطويل بذكرها.
[126] انظر تفسير القرطبي ج 13 ص 235.
[127] انظر أيضا القرطبي ج 13 ص 236.
[128] نقلا عن تفسير القرطبي ج 13 ص 235.