[129] انظر تفسير القرطبي ج 13 ص 236.
[130] انظر تفسيره ج 13 ص 236 بتصرف.
[131] وقد ذكرنا القليل وأعرضنا عن كثير.
[132] من القيلولة والقائلة وقال قيلا نام وسط النهار.
[133] قال ابن كثير معقبا على هذا الحديث وهكذا رواه مسلم أهل السنن من طرق مرفوعا ورواه مسلم أيضا موقوفا.. وقال الترمذي: حسن صحيح انظر ج 3 ص 375 من تفسير ابن كثير.
[134] انظر كتابه إلى القرآن الكريم ص 141 ط الهلال.
[135] ليس في هذه العبارة دعوة لإهمال ما جاءت به السنة، وإنما هي دعوة إلى اطراح الظنون في أمور الغيب.
[136] انظر تفسير القرآن العظيم لابن كثير ج 4 ص 226، 227.
[137] أي ويلقى فيها.
[138] انظر كتاب التفسير من البخاري ج 3 ص 137 ط الحلبي وفي نفس الصفحة رواية ثانية وهي (.. فيضع الرب تبارك وتعالى قدمه) ورواية ثالثة (فلا تمتلئ حتى يضع رجاه) .
[139] انظر تفسير القرطبي ج 17 ص 18، 19.
[140] قارن هذا بما سبق من تأويلات مجاهد رحمه الله، ليتضح لك منهجه.
[141] قال القرطبي في تفسيره ج 17 ص 19: (قال علماؤنا رحمهم الله: أما معنى القدم هنا فهم قوم يقدمهم إلى النار، وقد سبق في علمه أنهم من أهل النار، وكذلك الرجل وهو العدد الكثير من الناس وغيرهم، يقال رأيت رجلا من الناس ورجلا من جراد، وقال الشاعر:
فما بنا رجل من الناس وانزوى إليهم من الحي اليمانيين أرجل
واستشهد لصحة تأويل الرجل والقدم بالجمع من الناس بما ورد في تتمة الحديث "ولا يزال في الجنة فضل حتى ينشئ الله لها خلقا فيسكنهم فضول الجنة".
وليس هذا التأويل من القرطبي مسلما، فإن الحديث من أحاديث الصفات والخلاف حولها معروف بين المثبتين والنفاة.
[142] انظر تفسيره فتح القدير ج 5 ص 77.