[83] انظر محاسن التأويل ج 17 ص 6144، وتفسير الفجر بالصبح إذا تنفس قاله أبو السعود العمادي المتوفى سنة 951هفي تفسيره إرشاد العقل السليم إلى مزايا القرآن الكريم ج 5 ص 260 طبعة صبيح.
[84] انظر تفسيره لسورة الفجر من جزء (عم يتساءلون) ط الشعب.
[85] انظر معجم ألفاظ القرآن الكريم إعداد مجمع اللغة العربية ص 621.
[86] انظر معجم المقاييس ج 6 ص 83، والوتد: بفتح التاء وكسرها.
[87] انظر القاموس المحيط ج 1 ص 356.
[88] انظر أساس البلاغة ص 1004.
[89] انظر في معاني الأوتاد تفسير القرطبي ج 15 ص 144، 145، ج 20 ص 48، والكشاف للزمخشري ج 3 ص 335، تفسير ابن كثير ج 4 ص 508، تفسير البيضاوي ص 568.
[90] انظر (الجواهر في تفسير القرآن الكريم المشتمل على عجائب بدائع المكونات وغرائب الآيات الباهرات) للشيخ طنطاوي جوهري ج 13 ص 251، 252 ط: 3
[91] كان الشيخ طنطاوي متعدد المعارف، متطلعا للجديد، وقد خدعته (الروحية الحديثة) الوافدة من الغرب، فكان ممن يشهدون جلساتها كما قرأنا عنه، والعبارات المذكورة تصف ما يخادع به دعاة الروحية من يشهدون جلساتهم، وهي مزاعم قريبة مما كانت تدعيه بعض الجمعيات الروحية، وهي دعاوى ليست من الحقيقة في شيء ونقول بذلك عن خبرة ومدارسة، لا عن تقليد ومشايعة.
[92] سلك الشيخ في تفسيره هذا المسلك الرمزي، ولقد كانت (الرمزية) سلاحا من أخبث أسلحة (الباطنية) لحرب الإسلام وتعطيل أحكامه، والعبث بشرائعه، ولقد استعملت هذا السلاح الغادر (ربائب) الباطنية من الفرق الزائفة كالبهائية والقاديانية.
[93] أن نكل علم الغيب إلى الله: قاعدة جليلة ليت الشيخ اتبعها ووقف عندها.
[94] هذا لا يسلم له، فمن الذي قال إن الدابة يكنى بها عن الأرواح.