الثاني: أنه حصل التداخل في الحد - على القول به - لإحاطة إحدى العقوبتين بالأخرى.

الترجيح:

يترجح - والله أعلم- ما ذهب إليه جمهور أهل العلم؛ إذ هو ظاهر القرآن الكريم.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015