الثاني: أنه حصل التداخل في الحد - على القول به - لإحاطة إحدى العقوبتين بالأخرى.
الترجيح:
يترجح - والله أعلم- ما ذهب إليه جمهور أهل العلم؛ إذ هو ظاهر القرآن الكريم.