قولنا: هذه السورة تعدل نصف القرآن أو ثلثه أو ربعه يحتمل أنها تعدله في أجر قراءته، ويحتمل أنها تعدله في اقتسام مضمونه، وقد أشرنا إلى الاحتمالين جميعا، والله -عز وجل- أعلم بالصواب (?)