الفصل الخامس: علم القراءات ولمحة عن القراء "247-258": القراءات السبع ليست هي الأحرف السبعة المذكورة في الحديث 247- عبارة "القراءات السبع" بدأت تشتهر على رأس المائتين 248- القراء الأئمة السبعة والمدن التي اشتهرت بها قراءاتهم 248- القراءات العشر والقراءات الأربع عشرة 250- منع القراءة بالقياس المطلق 250- موقف القراء من ابن مقسم وابن شنبوذ 251- توجيه القراءة الشاذة يعين على صحة التأويل 252- القرآن لا يثبت إلا بالتواتر، والقراءة الشاذة ليست قرآنا 254- قراءة ابن مسعود، وما شاع عنه من إنكاره المعوذتين والفاتحة من القرآن، وتفسير تصرفه 255- قراءة أبي بن كعب وما نسب إليه من إثباته دعاء الاستفتاح والقنوت في آخر مصحفه كالسورتين 255، ضابط القراءات المقبولة 255- أنواع القراءات من حيث السند ستة 256- القرآن حكم على قواعد اللغة والنحو، وليست هذه القواعد حكما على القرآن 258.
الفصل السادس: علم الناسخ والمنسوخ "259-274": علم الناسخ والمنسوخ يلقي الأضواء على تدرج الوحي وتنجيم نزوله 259- جدل العلماء في تعريف النسخ لما توحي به اللفظة من الاشتراك 259- منشأ الجدل في تعريف النسخ 260- أدق تحديد اصطلاحي للفظة النسخ 261- حصر بعض العلماء النسخ في القرآن نفسه, وميل أكثرهم إلى جواز نسخ النسة بالقرآن 261- نسخ القرآن بالسنة, وما حمل على الشافعي خطأ في هذا الموضوع 261- نسخ السنة بالنسة 261- لن نعرض هنا إلا لنسخ القرآن بالقرآن، ووسبب اكتفائنا بذلك 262- مذهب أبي مسلم الأصفهاني في النسخ, وتسميته النسخ باسم التخصيص 262- تفرقة العلماء بين النسخ والتخصيص 262- المبالغون في النسخ سلكوا كثيرا من العموم المخصص في عداد المنسوخ 263- زعمهم أن أول الآية منسوخ وآخرها ناسخ 264- إدراجهم في عداد المنسوخ ما أبطله القرآن من عادات الجاهلية، وما رفعه من شرائع من قبلنا 264-