تقسيمهم النسخ إلى أضربه التقليدية الثلاثة خطأ منهجي كان خليقا بهم أن يتجنبوه 265- جراءتهم العجيبة في احتمالهم نسخ آيات معينة إما مع نسخ أحكامها وإما دون نسخ أحكامها 265- جميع ما ذكروه من شواهد هذين الضربين أخبار آحاد لا يثبت بمثلها قرآن 265- الناسخ أيضا يجوز نسخه فيصير الناسخ منسوخا! وما في ذلك من الغلو العجيب 266- مبالغات تخالف البداهة وتعارض منطق الأشياء 266- جعلهم المخصوص منسوخا وإهمالهم تناسق السياق 267- ألوان ليست من النسخ ولا من التخصيص 268- مرور فكرة النسخ ببال بعض المفسرين تبدو في بعض الآيات إساءة أدب مع الله 269- خلطهم بين النسخ والإنساء 269- ما أمر به لسبب ثم زال سببه ليس من المنسوخ 269- إنما النسخ الإزالة حتى لا يجوز امتثال الأمر أبدًا 269- اشتباه البيان على بعضهم بالنسخ 270- القول بالتناسخ حتى في الأخبار! 270- آية في سورة الأحقاف ثبت حكمها بزعمهم ست عشرة سنة قبل أن ينسخها أول سورة الفتح 271- التساهل في نسخ كلام الله معبر طبيعي إلى القول بالبداء 271- حين نسخ الله بعض أحكامه ببعض لم يظهر له أمر كان خافيا عليه 272- لا مجال لاشتباه النسخ بالبداء 272- إنما يرجع في النسخ إلى نقل صريح عن رسول الله أو عن صحابي 272- لا يعتمد في النسخ قول عوام المفسرين بل ولا اجتهاد المجتهدين 273- المتزيدون في النسخ وسردهم عدد السور بحسب ما دخلها من النسخ وما لم يدخلها 273- الأصل في آيات القرآن كلها الإحكام لا النسخ, إلا أن يقوم دليل 273- حصر السيوطي دعوى النسخ في إحدى وعشرين آية على خلاف في بعضها 274- ولو تعقبناها لوجدنا الصالح منها للنسخ لا يزيد على عشر فقط 274- لا يكتشف النسخ إلا حيث يمتنع القول بالتخصيص أو تأخير البيان أو الإنساء 274.
الفصل السابع: علم الرسم القرآني "275-280": إحاطة الرسم القرآني بهالة من التقديس 275- غلو الزاعمين أن هذا الرسم توقيفي 275- لا مجال