سورة الكهف 217- سورة إبراهيم 226- المرحلة المكية الثالثة تكاد تكون مرحلة انتقالية تتوسط وحي مكة ووحي المدينة 230- أسلوب هذه المرحلة الختامية 230- سر إسهابنا الحديث عن السور المكية بمراحلها الثلاث 230- تعيين المراحل المدنية حتى آخر ما نزل من الوحي ليس بالأمر العسير، وتعليل ذلك 231- سور المراحل المدنية الثلاث عند المحققين 231- سور الأنفال "نموذج" كامل للأسلوب المدني 232- تنوع الموضوعات هو الباعث الأهم على تنوع الأسلوب القرآني 233.

الفصل الرابع: لمحة خاطفة عن فواتح السور "234-246": سرد ما في القرآن من هذه الفواتح 234- الرأي القائل: إن هذه الفواتح سردت على نمط التعديد تحديا للعرب 235- حوت الفواتح من كل جنس من الحروف نصفه 236- الاعتقاد بأزلية هذه الحروف، وإحاطتها بالغموض والسرية 236- عد هذه الفواتح على حساب الجمل وسخف هذه الآراء 237- شطحات الصوفية في تأويل هذه الفواتح 238- هذه الفواتح من أسماء الله أو رموز تشير إلى الغرض من السور المفتتحة بها 239- ما في هذه الآراء كلها من التخرصات والظنون 239- رأي عقيم للمستشرق شيرنجر في هذه الحروف 240- أهي اسم الله الأعظم؟ 241- نظرية المستشرق نولدكه التي رجع عنها 241- تحمس بهل وهرشفيلد لتلك النظرية الخاطئة 242- رأي المستشرق بلاشير بضرورة الرجوع إلى النظرية الإسلامية نفسها 242- هذه الفواتح أدوات تنبيه 243- استبعاد السيد رشيد رضا جعل التنبيه للنبي عليه الصلاة السلام 243- لعل رأي السيد رشيد أصوب الآراء في حكمة هذه الفواتح 244- لم تسمع أذن أصواتا أحلى وقعا من هذه الحروف المقطعة 246.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015