إفلاسه فهو له، ومن عرف متاعه بعينه فهو له.
صحيح:
أخرجه علي بن حجر في حديثه عن إسماعيل بن جعفر المدني (321) حدثنا محمد بن أبي حرملة أنه سمع ابن المسيب به.
* * *
عن عمر بن عبد الرحمن بن دلاف عن أبيه أن رجلًا من جهينة كان يسبق الحاج فيشتري الرواحل، فيغلي ثم يسرع السير فيسبق الحاج، فأفلس، فرفع أمره إلى عمر بن الخطاب، فقام عمر فخطب فقال: أما بعد أيها الناس فإن الأسفع أسيفع جهينة، رضي من دينه وأمانته بأن يقال له سبق الحاج، ألا وإنه قد كان معرضا فأصبح قد دين به فمن كان له عليه حق فليأتنا بالغداة حتى نقسم ماله بين غرمائه بالفراة، ثم قال إياكم والدين فإن أوله هم وآخره حزن.
صحيح:
أخرجه مالك في الموطأ عن عمر بن عبد الرحمن بن دلاف به.
ومن طريق مالك اُخرجه ابن وهب في المدونة (4/ 81).
عن موسى بن أبي أنس عن أبيه أن عمر أعطاه آنية مموهة بالذهب فقال له: اذهب فبعها، فباعها من يهودي بضعف وزنه، فقال له عمر: اردده، فقال