وقال أبو المظفر الأبيوردي:
تنكَّرَ لي دهري ولم يدرِ أنني ... أَعِزُّ وأحداثُ الزمانِ تهُونُ
فبات يُريني الدهرُ كيف اعتداؤُهُ ... وبِتُّ أُريهِ الصبر كيف يكونُ