كيقباذ ومن الأشرف، ويحثهم على قصده عقيب الضعف، ويضمن لهم الظفر به للوهن الذي صار إليه1.
ويعلق ابن الأثير على سياسة جلال هذا ويقول: "وكان سيىء السيرة، قبيح التدبير لملكه، لم يترك أحدا من الملوك المجاورين إلا عاداه ونازعه الملك وأساء مجاورته"2.