حنيف، وعنه الثَّوريّ، ومالك وابن المبارك، وأبو ضَمرة.
فيه التحديث بصيغة الجمع في موضع واحد، والإِخبار كذلك في موضعين، والقول والسماع. ورواية الصحابيّ عن الصحابيّ، وفيه راويان مروزيان، والبقية مدنيون. أخرجه البخاري هنا، ومسلم والنَّسائيّ في الصلاة.
ثم قال المصنف:
كذا وقع في رواية المستملي دون غيره، وهو خطأ، لأنه تكرار بلا فائدة.