وإيمانه وأخلاقه. وعليه أن ينظر إلى مطالبه بهذا المنظار، وأن لا تغره الأمور ببداياتها، وإنما عليه أن يقيسها بعواقبها ونهاياتها أيضا. والموفق من وفقه الله تعالى.
*قال لي أحدهم: قد بلغت من الكبر عتيا.
قلت له: هذا لا يضرك إن كنت تقيا.
*أيها المقطع عمره في الضياع أو في ما لا يجدي! هل أنت متذكر أنك عما قليل ستتقطع حسرات بما قطعت به الأوقات؟!.