وإيمانه وأخلاقه. وعليه أن ينظر إلى مطالبه بهذا المنظار، وأن لا تغره الأمور ببداياتها، وإنما عليه أن يقيسها بعواقبها ونهاياتها أيضا. والموفق من وفقه الله تعالى.

*قال لي أحدهم: قد بلغت من الكبر عتيا.

قلت له: هذا لا يضرك إن كنت تقيا.

*أيها المقطع عمره في الضياع أو في ما لا يجدي! هل أنت متذكر أنك عما قليل ستتقطع حسرات بما قطعت به الأوقات؟!.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015