*- لعل الراحة في أن تتعب.
*- ولعل التعب في أن ترتاح.
*- وكم من إنسان في تعب من الراحة، وكم من إنسان في راحة من التعب!.
*- لعل الجسم يتعب من القعود والكسل، ولعل النفس تتعب أيضا من القعود والكسل.
*- والمخرج من ذلك هو العمل والحركة والتعب ونفض النوم والكسل ...
*- وليست العبرة في الأمور ببداياتها فقط، ولكن بالنظر إلى عواقبها ونهاياتها أيضا؛ فعلى العاقل أن يطبق هذا المعنى في نظرته إلى مفهوم الراحة والتعب وعليه أن ينظر إلى مطالبه بهذا المنظار، وأن لا تغره الأمور ببداياتها، وإنما عليه أن يقيسها بعواقبها ونهاياتها أيضا. {يَا أَيُّهَا