"اليواقيت" مجلدة، كتاب "الآثار المرضية في فضائل خير البرية" أربعة أجزاء، كتاب "الروضة" أربعة أجزاء، كتاب "الذكر" جزآن، كتاب "الإسراء" جزآن، كتاب "التهجد" جزآن، كتاب "الصفات" جزآن، "محنةُ الإمام أحمد" ثلاثة أجزاء، كتاب "ذم الربا" جزء كبير، "ذم الغِيبة" جزء ضخم، "فضائل مكة" أربعة أجزاء، كتاب "الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر" جزء، "فضائل رمضان" جزء، كتاب "الأربعين"، كتاب "الأربعين" آخر، وكتاب "الأربعين من كلام رب العالمين"، و"أربعين" أخرى بسند واحد، كتاب "اعتقاد الإمام الشافعي" جزء كبير، كتاب "الحكايات" سبعة أجزاء، وكتاب "غيبة الحفاظ في تحقيق مشكل الألفاظ" في مجلدين، وأجزاء أخرجها من الأحاديث والحكايات، كان يقرؤها في المجالس، تزيد على مئة جزء، وجزء في "مناقب عمر بن عبد العزيز"، هذه كلها بالأسانيد.

ومن الكتب بلا أسانيد: كتاب "الأحكام" على أبواب الفقه، في ستة أجزاء، كتاب "العمدة"- هذا - في الأحكام مما اتفق عليه الشيخان البخاري ومسلم، كتاب "دُرر الأثر" على حروف المعجم، تسعة أجزاء، كتاب "سيرة النبي - صلى الله عليه وسلم -" جزء كبير، كتاب "النصيحة في الأدعية الصحيحة" جزء، كتاب "الاقتصاد في الاعتقاد" جزء، كتاب "تبيين الإصابة لأوهام حصلت في معرفة الصحابة" الذي ألفه أبو نعيم الأصبهاني، جزء كبير، كتاب "الكمال في معرفة الرجال" يشتمل على رجال الصحيحين والسنن الأربع، في عشر مجلدات، وفيه أسانيد، وغير ذلك.

وقد امتُحن وأُوذي وأُخرج من الشام إلى مصر، وكان قد سأل ربه - تعالى - أن يرزقه مثل حال الإمام أحمد، فرزقه الصلاة، ثم ابتُلي بعد ذلك بالمحنة، وأُوذي.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015