الأبرار، فقد كانوا لنا قدوة في كل خير، نموذجا لكل فضيلة، فاللهم ارزقنا انتهاج سبيلهم في جميع الشؤون، ووفقنا للاستفادة من أعمارنا وأوقاتنا، واجعلنا نشغلها بما يرضيك عنا، وجنبنا الفضول في كل شيء، إنك على كل شيء قدير، وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم، والحمد لله رب العالمين.
وكتبه عبد الفتاح أبو غدة
في الرياض 18 من جمادى الأولى سنة 1402