قواعد الفقه (صفحة 530)

- صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - الْوَاو - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -

الْوَاجِب هُوَ فِي عرف الْفُقَهَاء عبارَة عَمَّا ثَبت وُجُوبه بِدَلِيل فِيهِ شُبْهَة لكَونه ظَنِّي الدّلَالَة أَو ظَنِّي الثُّبُوت وَحكمه أَنه يُثَاب بِفِعْلِهِ وَيسْتَحق بِتَرْكِهِ عُقُوبَة لَوْلَا الْعذر حَتَّى يضلل جاحده وَلَا يكفر بِهِ

الْوَادي منفرج بَين جبال أَو تلال أَو آكام يكون منفذ السَّيْل قَالَ الرَّاغِب الْوَادي الْموضع الَّذِي يسيل فِيهِ المَاء وَمِنْه سمي المفرج بَين جبلين وَاديا

وأد الْبَنَات دَفنهَا حَيَّة والمؤودة هِيَ الإبنة المدفونة

الْوَاقِعَات هِيَ الْفَتَاوَى أَعنِي أجوبة الْمسَائِل الَّتِي استنبطها الْمُتَأَخّرُونَ فِيمَا وَقعت وَحدثت وَتسَمى بالنوازل أَيْضا

الْوَاقِف هُوَ الحابس لعين ملكه لله تَعَالَى أما على ملكه عِنْد أبي حنيفَة وَالتَّصَدُّق بِالْمَنْفَعَةِ أَو على ملك الله عِنْد صَاحِبيهِ

الوباء الطَّاعُون أَو كل مرض عَام أَرض وبيئة ووبية وموبوئة أذا كثر مَرضهَا

الْوتر بِالْكَسْرِ وَيفتح الْفَرد وَهُوَ ضد الشفع سميت بِهِ الصَّلَاة

طور بواسطة نورين ميديا © 2015