قواعد الفقه (صفحة 489)

الْمَغْشُوش من اللَّبن هُوَ الْمَخْلُوط بِالْمَاءِ

المغفر مَا يلبس تَحت الْبَيْضَة أَو الْبَيْضَة نَفسهَا وأصل الغفر السّتْر

الْمَغْفِرَة هِيَ أَن يستر الْقَادِر الْقَبِيح الصَّادِر مِمَّن تَحت قدرته حَتَّى أَن العَبْد إِن ستر عيب سَيّده مَخَافَة عتابه لَا يُقَال غفر لَهُ

الْمغل الخائن

الْمغمى عَلَيْهِ من الْمَرِيض من أُغمي عَلَيْهِ أَي عرض لَهُ مَا وقف بِهِ حسه

المغيا هُوَ الْمَوْضُوع لَهُ الْغَايَة

الْمُفَاوضَة ي شركَة متساويين مَالا وتصرفا ودينا

مُفَاوَضَة الْعلمَاء محادثتهم ومذاكرتهم فِي الْعلم بِأَن يَأْخُذ كل مَا عِنْد غَيره وَيُعْطِي مَا عِنْده

الْمُفْتِي هُوَ الْفَقِيه الَّذِي يُجيب فِي الْحَوَادِث والنوازل وَله ملكة الإستنباط والمفتى بِهِ هُوَ القَوْل الرَّاجِح من الْأَقْوَال الْمُخْتَلفَة فِي الْمَسْأَلَة رَجحه أهل التَّرْجِيح من الْفُقَهَاء الْمُفْتِي الماجن هُوَ الَّذِي يعلم النَّاس الْحِيَل الْبَاطِلَة وَقيل الَّذِي يُفْتِي عَن جهل وَلَا يُبَالِي أَن يحرم حَلَالا نَعُوذ بِاللَّه والماجن هُوَ الَّذِي لَا يُبَالِي مَا صنع

طور بواسطة نورين ميديا © 2015