قواعد الفقه (صفحة 487)

الْمَعْرُوف كل مَا يحسن فِي الشَّرْع وخلافه الْمُنكر

الْمعز بِسُكُون الْعين وبفتحه نوع من الْغنم خلاف الضَّأْن وَهِي ذَوَات الشُّعُور والأذناب الْقصار وَهُوَ اسْم جنس

الْمُعسر خلاف الْمُوسر وَسَيَأْتِي

الْمَعْصُوم من لَهُ الْعِصْمَة من الذُّنُوب والمعصومون هم الْأَنْبِيَاء على نَبينَا وَعَلَيْهِم الصَّلَاة وَالسَّلَام

الْمعْصِيَة مُخَالفَة الْأَمر قصدا

المعضوب الشَّيْخ الْكَبِير الَّذِي لَا يثبت على الرَّاحِلَة وَلَا يقدر على الإستمساك والثبوت عَلَيْهَا وَفِي الْمغرب رجل معضوب أَي زمن لَا حراك بِهِ

الْمُعَلق مَا علق وربط بِشَيْء وَالْمُعَلّق من الطَّلَاق مَا أضيف وُقُوعه إِلَى شَرط

الْمُعَلل هُوَ الَّذِي ينصب نَفسه لإِثْبَات الحكم بِالدَّلِيلِ

الْمَعْنى مَا يقْصد من اللَّفْظ وَاللَّفْظ مَا يتَلَفَّظ بِهِ

المعونة أَمر خارق يظْهر من قبل الْعَوام تخليصا لَهُم من المحن والبلايا قَالَه السَّيِّد وراجع الْكَرَامَة وَأَيْضًا صَاحب المعونة هُوَ والى الْجِنَايَات

المعوذتان سورتي الفلق وَالنَّاس من الْقُرْآن والمعوذات سور الفلق وَالنَّاس وَالْإِخْلَاص تَغْلِيبًا أَو المعوذتان وَسَائِر العوذ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015