أَنَّهَا تقصد بِاللَّفْظِ سميت معنى وَمن حَيْثُ أَنَّهَا تحصل من اللَّفْظ فِي الْعقل سميت مفهوما وَمن حَيْثُ أَنَّهَا مقولة فِي جَوَاب مَا هُوَ سميت مَاهِيَّة وَمن حَيْثُ ثُبُوته فِي الْخَارِج سميت حَقِيقِيَّة وَمن حَيْثُ امتيازه من الإغيار سميت هوية
المعاومة هِيَ بيع السنين يَعْنِي بيع مَا تثمره نَخْلَة سنتَيْن أَو ثَلَاثًا أَو أَرْبعا
الْمُعْتَزلَة أَصْحَاب وَاصل بن عَطاء اعتزل عَن مجْلِس الْحسن الْبَصْرِيّ فِي مَسْأَلَة مرتكب الْكَبِيرَة
الْمَعْتُوه هُوَ من كَانَ قَلِيل الْفَهم مختلط الْكَلَام فَاسد التَّدْبِير شَبيه بالمجنون وَذَلِكَ لما يُصِيبهُ فَسَاد فِي عقله من وَقت الْولادَة
المعجزة أَمر خارق للْعَادَة دَاعِيَة إِلَى الْخَيْر والسعادة مقرونة بِدَعْوَى النُّبُوَّة قصد بِهِ إِظْهَار صدق من أدعى أَنه رَسُول من الله وَقد ختمت النُّبُوَّة والرسالة على خَاتم النَّبِيين صلى الله عَلَيْهِ وعَلى آله وَصَحبه أَجْمَعِينَ
الْمُعَجل مُقَابل الْمُؤَجل هُوَ مَا عجل من الدّين
الْمعد للِاسْتِغْلَال هُوَ الشَّيْء الَّذِي أعد على أَن يعْطى بالكراء