الْمظَاهر من ظَاهر من امْرَأَته رَاجع الظِّهَار
المظاهرة بَين الثَّوْبَيْنِ أَو الدرعين هُوَ لبس أَحدهمَا على الآخر
الْمُعَارضَة لُغَة هِيَ الْمُقَابلَة على سَبِيل الممانعة وَاصْطِلَاحا هِيَ إِقَامَة الدَّلِيل على خلاف مَا أَقَامَ الدَّلِيل عَلَيْهِ الْخصم
المعاريض التعريضات أَي الْكِنَايَات فِي الْكَلَام وَفِي اللِّسَان هِيَ التورية بالشَّيْء عَن الشَّيْء
المعازف هِيَ آلَات اللَّهْو وَالَّتِي يضْرب بهَا الْوَاحِدَة المعزف والمعزفة
الْمُعَامَلَة عِنْد الْعَامَّة يُرَاد بهَا التَّصَرُّف من البيع وَنَحْوه وَفِي كَلَام فُقَهَاء أهل الْعرَاق الْمُسَاقَاة فِي لُغَة الحجازين وَعند الصُّوفِيَّة مَا يقرب إِلَيْهِ تَعَالَى وَمَا يبعد مِنْهُ من الْأَعْمَال
الْمُعَامَلَات تطلق على مَجْمُوع الْأَحْكَام الشَّرْعِيَّة الْمُتَعَلّقَة بِأَمْر الدُّنْيَا بإعتبار بَقَاء الشَّخْص كَالْبيع وَالشِّرَاء وَالْإِجَارَة وَغَيرهَا
المعاندة هِيَ الْمُنَازعَة فِي الْمَسْأَلَة العلمية مَعَ عدم الْعلم من كَلَامه وَكَلَام صَاحبه
المعانقة هِيَ جعل الْيَدَيْنِ على عنق الآخر وضمه إِلَى نَفسه والتزامه
الْمعَانِي قَالَ السَّيِّد هِيَ الصُّورَة الذهنية من حَيْثُ أَنَّهَا وضعت بإزائها الْأَلْفَاظ والصور الْحَاصِلَة فِي الْعقل فَمن حَيْثُ