فِي الْمُسْتَصْفى لَكِن قَالَ فِي الْفَتْح لَا أصل لَهُ وَالله أعلم 0
مسح الْخُفَّيْنِ هِيَ إِصَابَة البلة مِقْدَار ثَلَاثَة أَصَابِع لخف ملبوس وَالسّنة فِيهِ مد الْأَصَابِع مفرجة من رُؤُوس أَصَابِع الْقدَم إِلَى السَّاق
مسح مَا أقبل من الرَّأْس وَمَا أدبر أَي مسح من مقدم الرَّأْس إِلَى منتهاه ثمَّ رد يَدَيْهِ من مُؤخر الرَّأْس إِلَى مقدمه
المسخ هُوَ إنتقال النَّفس الناطقة من بدن الْإِنْسَان إِلَى بدن حَيَوَان آخر يُنَاسِبه فِي الْأَوْصَاف
المسخر من ينصبه القَاضِي وَكيلا عَن الْغَائِب لتسمع الْخُصُومَة
المسرف من ينْفق المَال الْكثير فِي الْغَرَض الخسيس
المسطح عَمُود الْفسْطَاط
الْمسك بِالْفَتْح الْجلد وبالكسر الطّيب الْمَعْرُوف وَهُوَ دم دَابَّة كالظبي
المسكة السوار من الذبل وَهِي قُرُون الأوعال وَقيل جُلُود دَابَّة بحريّة وَجمعه مسك وَمِنْه حَدِيث عَائِشَة رَضِي الله عَنْهَا وَفِي يَديهَا مسكتان
الْمِسْكِين الَّذِي أسْكنهُ الْعَجز يَعْنِي من لَا شئ لَهُ فَيحْتَاج إِلَى الْمَسْأَلَة وَهُوَ أسوء حَالا من الْفَقِير على الْأَصَح