المسلحة وهم قوم ذَوُو سلَاح مَوضِع السِّلَاح كالثغر
الْمُسلم اسْم مُتبع دين الْإِسْلَام وَذَلِكَ بِتَسْمِيَة الله تَعَالَى قَالَ {هُوَ سَمَّاكُم الْمُسلمين}
المسلمات هِيَ قضايا تسلم عِنْد الْخصم ويبنى عَلَيْهَا الْكَلَام لدفعه سَوَاء كَانَت مسلمة بَين الْخَصْمَيْنِ أَو بَين أهل الْعلم كتسليم الْفُقَهَاء مسَائِل الْأُصُول
المسلوخة الشَّاة المسلوخ جلدهَا بِلَا رَأس وَلَا قَوَائِم وَلَا بطن صفة غالبة لَهَا
المسن من الْبَقر مَا جَاوز حَوْلَيْنِ والمسنة أنثاه
المسواك هُوَ السِّوَاك وَقد مر
المشارطة عِنْد الصُّوفِيَّة هِيَ إِلْزَام النَّفس الْأَعْمَال وملاحظة هَذِه المشارطة فِي كل وَقت هِيَ المراقبة والاحتساب على النَّفس فِي وَقت خَاص إِنَّهَا وفت أم لَا هِيَ المحاسبة ثمَّ علاجها بِمَشَقَّة تصلحها إِذا لم تف بِالشّرطِ هِيَ المعاقبة ثمَّ تأديبها بفنون من الْوَظَائِف الثَّقِيلَة جبرا لما فَاتَ مِنْهَا إِذا رَآهَا توانت هِيَ المجاهدة ثمَّ توبيخها والعذل عَلَيْهَا إِذا اسْتَعْصَتْ وَحملهَا على التلافي هِيَ المعاتبة كلهَا من الْغَزالِيّ رَحمَه الله تَعَالَى