قواعد الفقه (صفحة 372)

الْعَصَا الْعود مَا يتَوَكَّأ عَلَيْهِ وَيضْرب بِهِ من الْخشب والخشب مَا غلظ من العيدان

عِصَابَة الرَّأْس مَا يشد بِهِ الرَّأْس والعمامة وَيُطلق الْعِصَابَة على الْجَمَاعَة أَيْضا

الْعصبَة بِنَفسِهِ هُوَ كل ذكر من بنيه وقرابة أَبِيه لَا تدخل فِي نسبته إِلَى الْمَيِّت أُنْثَى وَقَالَ النَّسَفِيّ هُوَ الذّكر الَّذِي يُدْلِي إِلَى الْمَيِّت بذكور

الْعصبَة بِغَيْرِهِ هِيَ النسْوَة اللَّاتِي فرضهن النّصْف وَالثُّلُثَانِ وَهن الْبَنَات وَبَنَات الابْن وَالْأَخَوَات يصرن عصبَة بأخوتهن

الْعصبَة مَعَ غَيره هِيَ كل أُنْثَى تصير عصبَة مَعَ أُنْثَى أُخْرَى كالأخت مَعَ الْبِنْت

الْعصبَة السَّبَبِيَّة هِيَ مولى الْعتَاقَة أَي الْمُعْتق ثمَّ عصبته

الْعَصْر العشى إِلَى إحمرار الشَّمْس وَهِي اسْم للصَّلَاة من الْمثل أَو المثلين إِلَى الْغُرُوب

الْعِصْمَة ملكة اجْتِنَاب الْمعاصِي مَعَ التَّمَكُّن مِنْهَا وَقيل عدم خلق الله الذَّنب فِي العَبْد

الْعِصْمَة المؤثمة هِيَ الَّتِي تجْعَل من هتكها آثِما

الْعِصْمَة المقومة هِيَ الَّتِي يثبت بهَا للْإنْسَان قيمَة بِحَيْثُ من هتكها فَعَلَيهِ الْقصاص وَالدية

طور بواسطة نورين ميديا © 2015