قواعد الفقه (صفحة 373)

الْعِصْيَان خلاف الطَّاعَة أَي ترك الانقياد فِي إتْيَان المأمورات والكف عَن المنهيات

العصعص عجب الذَّنب وَهُوَ الْعظم بَين الآليتين وَمُرَاد الْفُقَهَاء فِي الْبيُوع مَا وسط إِلَيْهِ الشَّاة

الْعصير مَا تحلب مِمَّا عصر المعصور

العض الْقَبْض بالأسنان وعض الْعلم بالنواجذ هُوَ أتقانه

عضد كل شئ مَا شدّ حواليه من الْبناء وَغَيره كالصفائح المنصوبة حول شَفير الْحَوْض

الْعَطاء مَا يعْطى وَكَذَا الْعَطِيَّة وَهُوَ يُقَارب الرزق إِلَّا أَن الْفُقَهَاء فرقوا مَا يخرج لَهُ فِي كل سنة مرّة أَو مرَّتَيْنِ وَتطلق الْعَطِيَّة على الْمهْر أَيْضا

العطب الْهَلَاك

العطن المبرك للماشية

العفاص الغلاف وَجلد يغطى بِهِ رَأس القارورة

الْعِفَّة هَيْئَة للقوة الشهوانية المتوسطة بَين الْفُجُور الَّذِي هُوَ إفراط هَذِه الْقُوَّة والخمود الَّذِي هُوَ تفريطها

عفرَة الْإِبِط بياضه الَّذِي لَيْسَ بخالص

طور بواسطة نورين ميديا © 2015