قواعد الفقه (صفحة 360)

- صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - الْعين - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -

العائق الْمَانِع وَجمعه الْعَوَائِق

العاتق هِيَ الْجَارِيَة الَّتِي أدْركْت فخدرت وَلم تزف الى الزَّوْج وَجمعه الْعَوَاتِق

الْعَادة مَا أستمر النَّاس عَلَيْهِ على حكم الْمَعْقُول وعاودوا لَهُ مرّة بعد أُخْرَى وَمِنْه قَول الْفُقَهَاء الْعَادة محكمَة وَالْعرْف قَاض

الْعَارِض للشَّيْء مَا يكون مَحْمُولا عَلَيْهِ خَارِجا عَنهُ والعارض من الْأَشْيَاء خلاف الْأَصْلِيّ وَمن الْحَوَادِث خلاف الثَّابِت

الْعَارِض السماوي يَعْنِي الْأَمر الْمُعْتَرض على الْأَهْلِيَّة مِنْهُ مَا ثَبت من قبل الشَّارِع بِدُونِ أختيار العَبْد كالجنون والصغر والعته النسْيَان وَالنَّوْم وَالْإِغْمَاء وَالرّق وَالْمَرَض وَالْحيض وَالنّفاس وَالْمَوْت وضد الْعَوَارِض السماوية سَبْعَة الْجَهْل وَالسكر والهزل وَالسّفر والسفه وَالْخَطَأ وَالْإِكْرَاه

الْعَارِية هِيَ شرعا تمْلِيك مَنْفَعَة بِلَا بدل وَقيل هُوَ الماعون فِي قَوْله تَعَالَى {وَيمْنَعُونَ الماعون} والعاري من خلع ثِيَابه

طور بواسطة نورين ميديا © 2015