ظلّ الْأَصَابِع وَهُوَ ظلّ ذَلِك المقياس المنقسم على أثني عشر جُزْء وَيُسمى كل جُزْء من ذَلِك المقياس إصبعا لِأَن غَالب مَا يقدر بِهِ الْإِنْسَان شبره والشبر أثنا عشر إصبعا
الظلة بِالضَّمِّ هِيَ الَّتِي أحد طرفِي جذوعها على حَائِط الْجِدَار الْمُقَابل وظلة الدَّار هِيَ الَّتِي تظل عِنْد بَاب الدَّار
الظلع العرج وَالْعَيْب أما الضلع بالضاد فَهُوَ عظم الْجنب
الظُّلم وضع الشَّيْء فِي غير مَحَله وَفِي الشَّرْع عبارَة عَن التَّعَدِّي عَن الْحق الى الْبَاطِل وَهُوَ الْجور وَقيل هُوَ التَّصَرُّف فِي ملك الْغَيْر ومجاوزة الْحَد قَالَه السَّيِّد
الظلمَة عدم النُّور فِيمَا شانه أَن يَسْتَنِير
الظَّن هُوَ الِاعْتِقَاد الرَّاجِح مَعَ احْتِمَال النقيض وَيسْتَعْمل فِي الْيَقِين وَالشَّكّ وَقيل الظَّن أحد طرفِي الشَّك بِصفة الرجحان وَفِي الْمغرب الظَّن الحسبان
الظِّهَار هُوَ تَشْبِيه زَوجته أَو مَا عبر بِهِ عَنْهَا أَو جُزْء شَائِع مِنْهَا بعضو يحرم نظرة أليه من أَعْضَاء مَحَارمه نسبا أَو رضَاعًا كَأُمِّهِ وبنته وَأُخْته والظهارة من الثَّوَاب خلاف البطانة
الظّهْر الضَّم سَاعَة انتصاف النَّهَار وَصَلَاة الظّهْر مَعْرُوفَة وَهِي بعد الزَّوَال والظهيرة وَقت الظّهْر وبالفتح خلاف الْبَطن ويستعار للدابة وَالرَّاحِلَة
ظهر غَنِي فِي قَوْله عَلَيْهِ السَّلَام لَا صَدَقَة إِلَّا عَن ظهر غَنِي أَي مَا كَانَ عفوا قد فضل عَن غنى وَظهر الْقلب فِي قَوْلهم قرء على ظهر قلبه أَي حفظا بِلَا كتاب