السانية النَّاقة الَّتِي يستقى عَلَيْهَا
السب الطعْن والشتم
السَّبَب فِي اللُّغَة اسْم لما يتَوَصَّل بِهِ الى الْمَقْصُود وَفِي الشَّرِيعَة عبارَة عَمَّا يكون طَرِيقا للوصول الى الحكم غير مُؤثر فِيهِ وَالسَّبَب التَّام هُوَ الَّذِي يتَوَقَّف وجود الْمُسَبّب عَلَيْهِ لَكِن لَا يُوجد الْمُسَبّب بِوُجُودِهِ فَقَط
السبت بِالْفَتْح يَوْم مَعْرُوف وَهُوَ مصدر سبت الشَّيْء إِذا قطعه وَالْكَسْر جُلُود الْبَقر المدبوغة بالقرط وَمِنْه النِّعَال السبتية أَي الَّتِي سبت شعرهَا أَي حلق بالدباغ فَلَانَتْ
سُبْحَانَ الله مَعْنَاهُ أبرئ الله تَعَالَى من السوء بَرَاءَة وَسُبْحَان الله علم للتسبيح وَسُبْحَان من كَذَا تعجب مِنْهُ وَهُوَ على معنى الْإِضَافَة أَي سُبْحَانَ الله من كَذَا
السبر والتقسيم هُوَ حصر الْأَوْصَاف فِي الأَصْل وإلغاء بعض ليتعين الْبَاقِي للعلية كَمَا يُقَال عله حُرْمَة الْخمر أما الأسكار أَو كَونه مَاء الْعِنَب أَو الْمَجْمُوع وَغير المَاء وَغير الأسكار لَا يكون عِلّة بِالطَّرِيقِ الَّذِي يُفِيد أبطال عِلّة الْوَصْف فَتعين الأسكار لِلْعِلَّةِ
السبحة خَرَزَات منظومة فِي سلك وَهُوَ المسبحة أَي آله التَّسْبِيح