قواعد الفقه (صفحة 310)

وَأَيْضًا يُطلق على النَّافِلَة من الصَّلَاة

السَّبع كل مختطف منتهب جارح قَاتل عَاد عَادَة وَجمعه السبَاع

السبوح من صِفَاته تَعَالَى لِأَنَّهُ يسبح وينزه عَن كل سوء وَالتَّسْبِيح هُوَ تَنْزِيه الْحق عَن نقائص الْإِمْكَان والحدوث

السبيكة الْفضة المذابة

سَبِيل الله الْجِهَاد وَالْحج وَطلب الْعلم رَاجع فِي سَبِيل الله وَفِي الْمُضْمرَات وَهُوَ وَأَن عَم كل طَاعَة إِلَّا انه خص بالغزو إِذا أطلق

السبيلان فِي قَوْلهم مَا خرج من السَّبِيلَيْنِ الْقبل والدبر

السّتْر وَاحِد الستور والأستار وَهُوَ مَا يستر بِهِ كَائِنا مَا كَانَ

الستْرَة هِيَ مَا يغرز وَينصب أَمَام الْمصلى من سَوط أَو عكازة أَو غير ذَلِك بِقدر ذِرَاع وَغلظ إِصْبَع

الستوقة من الدَّرَاهِم مَا غلب غشه وَهُوَ اردأ من النبهرج وَعَن الْكَرْخِي مَا كَانَ الصفر أَو النّحاس هُوَ الْغَالِب وَالْأَكْثَر فِيهِ فَهِيَ الستوقة

السجادة الْخمْرَة والطنفسة المسجود عَلَيْهَا والسجاد الْكثير السُّجُود

السَّجْدَة بِالْكَسْرِ اسْم من سجد إِذا انحنى خاضعا أَو وضع جِهَته على الأَرْض مُتَعَمدا وَالْمعْنَى الثَّانِي هُوَ السَّجْدَة وَالسُّجُود

طور بواسطة نورين ميديا © 2015