- صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - السِّين - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -
السَّائِب عِنْد الْفُقَهَاء هُوَ العَبْد الَّذِي يعْتق وَلَا يكون وَلَاؤُه لمعتقه ويصنع مَاله حَيْثُ يَشَاء
السائبة هِيَ المَال الَّذِي يسيبه أَي يهمله من غير أَن يَجعله ملكا لأحد أَو وَقفا على شئ من وُجُوه الْخَيْر وَالْمرَاد فِي التَّنْزِيل من السائبة هِيَ النَّاقة الَّتِي تسيب فَلَا تمنع من مرعى بِسَبَب نذر علق بشفاء مَرِيض أَو قدوم غَائِب
السَّائِل عِنْد أهل النّظر من نصب نَفسه لنفي الحكم الَّذِي ادَّعَاهُ الْمُدعى بِلَا نصب دَلِيل عَلَيْهِ كَذَا فِي الرشيدية
السَّائِمَة هِيَ حَيَوَان مكتفية بالرعي فِي أَكثر الْحول لمقصد الدّرّ والنسل وَالزِّيَادَة وَالسمن
السَّاعَة فِي عرف الْفُقَهَاء جُزْء من الزَّمَان وَأَن قل لَا جُزْء من أَرْبَعَة وَعشْرين من يَوْم بليلته أَي سِتُّونَ دقيقة كَمَا يَقُوله المنجمون كَذَا فِي الدّرّ الْمُخْتَار وَيُطلق على الْقِيَامَة
السَّاعِي هُوَ من يسْعَى فِي الْقَائِل لجمع صَدَقَة السوائم من جِهَة الإِمَام
السباطة الكناسة أَو ملقى الكناسة والساباط سَقِيفَة تحتهَا ممر
السبابَة الإصبع الَّتِي بَين الْإِبْهَام وَالْوُسْطَى