قواعد الفقه (صفحة 167)

لاستنشاق تَطْهِير الْأنف بِالْمَاءِ وَهُوَ الاستنثار والنثرة الفرجة بَين الشاربين حِيَال وترة الْأنف وَقيل هِيَ الخيشوم وَمَا وَالَاهُ

الاستنقاء هُوَ أَن يدلك بالأحجار حَال الِاسْتِجْمَار أَو بالأصابع حَال الِاسْتِنْجَاء حَتَّى تذْهب الرَّائِحَة الكريهة

اسْتِوَاء الشَّمْس هُوَ من انتصاف النَّهَار الشَّرْعِيّ إِلَى أَن تَزُول الشَّمْس

استهلال الصَّبِي أَن يكون من الْوَلَد مَا يدل على حَيَاته من بكائه أَو تَحْرِيك عُضْو أَو عين

الاستيجار الْأَخْذ بالكرى يَعْنِي الاستكراء واستيجار الْإِنْسَان أَخذه اجيرا

استفاضة الْخَبَر هُوَ ذيوع الْخَبَر وانتشاره فِي رد الْمُخْتَار عَن الرحمتي أَن تَأتي من تِلْكَ الْبَلدة الَّتِي رؤى فِيهَا الْهلَال جماعات متعددون كل مِنْهُم يخبر عَن أهل تِلْكَ الْبَلدة أَنهم صَامُوا عَن روية لَا مُجَرّد الشُّيُوع من غير علم بِمن أشاعه كَمَا قد تشيع أَخْبَار يتحدث بهَا سَائِر أهل الْبَلدة وَلَا يعلم من أشاعها

الاستيسار هُوَ أَخذ الْأَسير استأثره أَي أَخذه أَسِيرًا

الِاسْتِيلَاد طلب الْوَلَد من الْأمة وَالْأمة بعد الِاسْتِيلَاد هِيَ أم ولد

الِاسْتِيعَاب هُوَ الِاسْتِيفَاء وَالْأَخْذ أجمع وَكَيْفِيَّة الِاسْتِيعَاب فِي مسح الرَّأْس انْظُر فِي الْمسْح

الاستيناف عِنْد الْفُقَهَاء تَجْدِيد التَّحْرِيمَة بعد إبِْطَال التَّحْرِيمَة الأولى

طور بواسطة نورين ميديا © 2015