الادلاء الانتساب والإدلاء إِلَى الْمَيِّت بِذكر هُوَ الِاتِّصَال بِهِ فِي السلالة أَي النَّسْل
الْأدم اسْم لجمع أَدِيم وَهُوَ الْجلد المدبوغ وَأَيْضًا الْأدم الْبشرَة
الْأَذَى هُوَ شَيْء مستقذر قَالَ الرَّاغِب الْأَذَى مَا يصل إِلَى الْحَيَوَان من الضَّرَر إِمَّا فِي نَفسه أَو جِسْمه أَو تبعاته دينويا كَانَ أَو آخرويا
الْأَذَان فِي اللُّغَة مُطلق الْإِعْلَام وَفِي الشَّرْع الْإِعْلَام بِوَقْت الصَّلَاة بِأَلْفَاظ مَعْلُومَة مأثورة
الإذعان عزم الْقلب وإسراع الطَّاعَة والخضوع والانقياد والإذعان بِالْحَقِّ هُوَ الْإِقْرَار
الْإِذْن فِي اللُّغَة الْإِعْلَام وَالْإِجَازَة وَقد تكون صَرَاحَة وَقد يكون دلَالَة كسكوت الْبكر فِي النِّكَاح وَأَيْضًا فِي الشَّرْع فك الْحجر وَإِطْلَاق التَّصَرُّف لمن كَانَ مَمْنُوعًا شرعا كَالْعَبْدِ وَالصَّبِيّ وَيُقَال للَّذي أذن مَأْذُون
الْإِرَادَة صفة توجب للحي حَالا يَقع مِنْهُ الْفِعْل على وَجه دون وَجه
الْأَرَاك من عِظَام شجر الشواك ترعاه الْإِبِل ويستاك بقضبانه
الإرب ولإربة جمعه الأراب وَهُوَ الْعُضْو وَالْحَاجة وَالْحِيلَة
الْأَرْبَعَاء يَوْم مَعْرُوف وَفِي الحَدِيث كَانُوا يكرون الأَرْض بِمَا ينْبت على الْأَرْبَعَاء أَي بِشَيْء مَعْلُوم كَذَا فِي الْمجمع الإربيان سمك أَبيض كالدود