الحمراء التي خرجت من فؤادها المحترق على هؤلاء الواغلين على فلسطين!

وعاد البحر ساكناً كما كان.

وأُسدل الستار على القصة التي تتكرر دائماً منا ومن هؤلاء الغربيين: قصة نبل لا يدانيه في عظمته البحر، ونذالة لا يغسل البحر أوضارها ولا يطهّر الأرض من عارها.

* * *

طور بواسطة نورين ميديا © 2015