الشاعر، الذي كان شعره لحن كل قلب مدلّه بالجمال مفتون بالفن.
البطل، الذي بنى لقومه مفاخر في السناء ومآثر.
وكذلك أُلقي الستار (بين عشية وضحاها) على ملحمة فخمة فيها أجمل مشاهد الهوى والشباب، والبطولة والظفر، والسماحة والكرم، والشعر والطرب، والغنى والترف، ورُفع عن مأساة من أفجع المآسي التي «عُرضت» على مسرح هذا الكون!
* * *