الطبري، وكتاب ابن فُوْرَك (?) وهو أقلها حجماً وأكثرها علماً وأبدعها تحقيقاً، وهو ملامح من كتاب "المُخْتَزن" الذي جمعه في التفسير الشيخ أبو الحسن في خمسمائة مجلد (?)، وكتاب النَّقَّاش (?) وفيه حشو كثير، ومن كتب المخالفين كثيراً، ومن المسانيد جمّاً غفيراً، وأكثر ما قرأت للمخالفين كتاب عبد الجبار الهَمَدَاني الذي سماه بـ "المحيط" (?) مئة مجلد، وكتاب الرُّمَّانِي (?) عشر مجلدات، وفاوضت فيه علماء المؤالفين والمخالفين وأهل