التَّضْمين إن طالبه المالِكُ بعد رجوعه، وتمسَّك الشافعيةُ باستمتاع (?) أُّبي، فإِنَّه كان من أغنياء الصحابةِ، وأجاب عنه صاحب الهداية (?) أَنَّه كان بعد إذن الإِمام، وهو جائزٌ عندنا أيضًا، ولم