وعن ضمرة بن ثعلبة مرفوعاً: (لا يزالُ الناس بخيرٍ ما لم يتحاسدوا) .
رواه الطبراني بإسناد رجاله ثقات.
وتقدم قوله صلى الله عليه وآله وسلم لما سئل عن أفضل الناس إنه: (التقيٌّ النقي لا إثم فيه ولا بغيٌ ولا غلَّ ولا حسد) .
وقوله صلى الله عليه وآله وسلم: (ولا تحاسدوا ولا تباغضوا. الحديث..) .
وعن أبي بكر رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: (عليكم بالصدق فإنه مع البر وهما في الجنة، وإياكم والكذب فإنه مع الفجور وهما في النار، وسلوا الله اليقين والمعافاة فإنه لم يُؤتَ أحداً بعد اليقين خيرٌ من المعافاة، ولا تحاسدوا ولا تباغضوا ولا تقاطعوا ولا تدابروا، وكونوا