دَعْ عَنْكَ تَذْكارَ اللِّوَى والرَّنَى
كَذاكَ قَدْ أَشْجَى الفُؤادُ الكَلِيم
لا ترجُ في هّذا وَلا ذَا سِوَى
لكِنْ إِذَا ما شِئْتَ قدْحَ العُلَى
فَفي جِهادِ النَّفْسِ عَنْ غَيِّهَا
وَعَرِّشْ أَشْجَارَ التُقى والرِّضَى
تَجْنِي ثِمارَ الزُّهْدِ في بَيْعهَا
فَيَا مَلِيكَ الْمُلْكِ يا مَنْ لَهُ