على أحدٍ، ولا يفخرَ أحدٌ على أحدٍ) .
رواه مسلم وأبو داود وابن ماجه.
وعن أبي هريرة رضي الله عنه، عنه صلى الله عليه وآله وسلم:
(ما نقصت صدقةٌ من مال وما زاد امُرؤٌ يعفو إلا عزّاً وما تواضع أحدٌ لله إلا رفعه الله) .
رواه مسلم والترمذي.
وسيأتي تمام الأحاديث فيه في ذم الكبر.
وأما القسم الثاني المنهي عنه فمنه ضد ما تقدم، وهو: عدم صلاح النية، وعدم الإخلاص، وعدم التقوى واليقين، وعدم الصبر، والاستغناء بنفسه عن التوكل على الله، والغل، والحقد.