على أحدٍ، ولا يفخرَ أحدٌ على أحدٍ) .

رواه مسلم وأبو داود وابن ماجه.

وعن أبي هريرة رضي الله عنه، عنه صلى الله عليه وآله وسلم:

(ما نقصت صدقةٌ من مال وما زاد امُرؤٌ يعفو إلا عزّاً وما تواضع أحدٌ لله إلا رفعه الله) .

رواه مسلم والترمذي.

وسيأتي تمام الأحاديث فيه في ذم الكبر.

وأما القسم الثاني المنهي عنه فمنه ضد ما تقدم، وهو: عدم صلاح النية، وعدم الإخلاص، وعدم التقوى واليقين، وعدم الصبر، والاستغناء بنفسه عن التوكل على الله، والغل، والحقد.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015