متباينة أضحى من الضرورة بمكان تصنيف القول فيها واقعاً وحكماً بتصوير
الواقعة وأساليبها لما هو معلوم من مبادئ العلم الأولية " الحكم فرع
التصور " وهذا بحكم المفروغ منه.
وتكييفها فقهاً بترتيب النتيجة على البحث لا لنصرة أي رأي بعينه.
ولهذا فإن تصنيف البحث فيها على ما يلي:
المبحث الأول: في بيان ما كتب في هذه النازلة.
المبحث الثاني: قواعد شرعية أمام البحث.
المبحث الثالث: المصطلحات الطبية في هذه النازلة.
المبحث الرابع: تاريخها.
المبحث الخامس: ولائدها.
المبحث السادس: صورها.
المبحث السابع: حكمها شرعاً.
والله الموفق.