حيض فسبعة وأربعون ولحظة1، أو أمة، وطلقت في طهر فستة عشر يوما ولحظتان2، أو في3 حيض فأحد وثلاثون لحظة4، وتصدق إن لم تخالف عادة دائرة5، وكذا إن خالفت في الأصح6.

ولو وطئ رجعيتة واستأنفت الأقراء من وقت الوطء، راجع فيما كان بقي7، ويحرم الاستمتاع بها8، فإن وطئ فلا

طور بواسطة نورين ميديا © 2015