أَجِدْهمَا مَعَ أَحَدٍ غَيْرِه (?). {لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ} [التوبة: 128] (?) إِلى آخِرِهَا ". وَكَانَتْ الصّحف الَّتِي جمعَ فِيْهَا الْقرْآن عِنْدَ أَبِي بَكر حتى تَوَفَّاه الله، ثمَّ عِنْدَ عمَرَ حَتَّى تَوَفَّاه الله، ثمَ عند حَفْصَةَ بِنْتِ عمَرَ [رضي الله عنهم] (?).
* شرح غريب الحديث: * " استحرَّ ": كثر واشتدَّ؛ لأن المكروه غالبا يضاف إلى الحر، كما أن المحبوب يضاف إلى البرد، يقولون: أسخن الله عينه، وأقرَّ الله عينه (?).
* " انشراح الصدر " سعته، وانفساحه، وتقبله للخير (?).
* " العسب " جمع عسيب: وهو جريد النخل (?).
* " الأكتاف " الكتف عظم عريض يكون في أصل كتف الحيوان كانوا يكتبون عليه لقلة القراطيس عندهم (?).
* " اللخاف " حجارة بيض رقاق، واحدتها لخفة، وقيل: هي الخزف (?).
* الدراسة الدعوية للحديث: في هذا الحديث دروس وفوائد دعوية، منها: